هذي قصه مؤثره جدا في النفوس
بنت عمرها 18 سنه تدرس سنه ثاني ثانوي
ممتازه جدا ومحبوبه لدى الطالبات والمدرسات
وفي يوم من الايام
راحت للمدرسة وهي سهرانه طول الليل
ونامت من الحصه الاولى الى الحصه الاخيره
كل ماجات مدرسه وقالت اش فيها البنت؟
زميلاتها يقولن اليوم مريضه
ولانها محترمه المدرسات يحترمنها
ويقولو لا احد يصحيها
الحصه الاخيره صحتها زميلتها ؛؛؛
وقالت خلاص روحي انا الحين اصحى
وخرجت زميلتها
ونومه نومه الى بعد صلاة العشاء
وصحيت الا هي لوحدها
والظلام خوفها
مشت الى عند الباب
وفجأه ولع النور
الا وذاك الشاب
يناظرها باعجاب
هجت ودخلت الحمام الله يكرمكم
ودخل عليها جني
وصاحت الين شاب شعرها
وتجننت
وراحت تركض تركض تركض
الين وصلت المقصف
و فكت الثلاجه
و قالت:
الحقني ياحليب السعوديــــــــــــــــــــــــه ،،،،،،،،،،،
(القـــــصة حقيـــــقيـــــة)
تعيشون وتاكلون غيرها